مدونة مزيكا نيو :
اخر اخبار الفنان نور الشريف: أرفض نفاق الفنانين والإعلاميين
اخر اخبار الفنان نور الشريف: أرفض نفاق الفنانين والإعلاميين
اخر اخبار الفنان نور الشريف: أرفض نفاق الفنانين والإعلاميين
نور_الشريف
انتقد
الفنان المصري نور الشريف موقف كثير من الإعلاميين والفنانيين تجاه نظام
الرئيس المصري السابق حسني مبارك، واتهم نور الكثير من هم بالنفاق، وابدى
استياءه الشديد من الإعلام المحرض والذي يعتمد على الإثارة ويغفل المصحلة
العليا للوطن، مشيرا إلى أن اتفاقية "كامب ديفد" أحدثت شرخ في العلاقات
المصرية العربية
وقال نور في حوار له مع "صحيفة المصري اليوم": كنت مقاطعاً جميع وسائل الإعلام بلا استثناء، حيث اكتشفت سخافة البرامج التى تسعى إلى الإثارة، وأشعر بدهشة شديدة عندما تستعين هذه البرامج بشهود وتلقى الاتهامات، فما هو دور المحكمة إذن؟ ولماذا أوجه الرأى العام؟ فهذا تصرف غير قانونى وغير أخلاقى، وبصراحة لا أفهم هل نجاح برنامج أو قناة أو زيادة توزيع صحيفة، يجعلنى أتجاوز أخلاقياً وأتحدث بمنطق مختلف فى الحكم على الحقائق؟ وهذا الذى جعلنى أبتعد قبل 25 يناير، وعندما جاءت الثورة كنت أشعر بسعادة شديدة، لكننى كنت خائفاً مما سيحدث فيما بعد
وعبر الفنان المصري عن غضبه من الإعلام بعد الثورة بسبب تغير ما أسماه العقول والوجوه والمواقف المتقلفة: "الآن كل شىء للبيع، ولا يوجد إنسان فى هذه الدنيا له موقف، ولن أنكر أن هناك قلة لها موقف محدد ظلت ثابتة عليه، وهم أصحاب مبادئ حقيقيون، وما جعلنى أشعر «بالخضة»، هذا الإسراع المخيف فى تحول المواقف والهجوم على مبارك بعد تمجيده، وفى، الأمس، كان البعض يدافع عن مبارك بحماس شديد، وبعد يوم واحد هاجمه بشدة، ومن وجهة نظرى أن ذلك ناتج عن الخوف"
وأرجع نور نجاح الدراما السورية في الفترة الأخيرة وتقدمها على الدراما المصرية إلى انتشار الفضائيات العربية وأن اللهجة السورية لم تكن بهذا النجاح قبل تلك القنوات، حيث أصبح لها مكانة كبيرة، وبالتالى اللهجة اللبنانية، وأضاف قائلا: "عقبال" اللهجة المغربية وغيرها، وأتمنى من الفنانين والمبدعين فى الجزائر والمغرب وتونس أن يقربوا اللهجة العامية الخاصة بهم إلى لغة الصحف، لأن النجوم السوريين هذه الأيام أصبح لديهم شريحة أكبر من المشاهدين، لأنهم كسبوا 80 مليون مصرى، وهم أيضا حققوا نجاحاً بالنسبة لدول الخليج، لكن عندما تنجح فى مصر فهذه ميزة حقيقية
وتطرق نور في حديثه للسياسة العربية قائلا: الشعوب العربية مؤمنة بالشعب المصرى، لكن الاتفاقية أعتبرها كارثة، لأنها تجعل الجيش المصرى على الحياد، وبذلك تم استبعاد القوة المصرية من الأمة العربية، بدليل أن سوريا منذ عام 73 إلى الآن لم تدخل فى حرب، ومن حقى أن أدافع عن مصر لأننى مصرى، لكن لو وقعت مصر فى خطأ لابد أن أقول إنها أخطأت، فمثلا «كامب ديفيد» جعلت الأمة العربية فى كتلة، ومصر فى كتلة بمفردها، وللأسف كتلة الرفض التى تمتلك القوة العسكرية والمالية لا تحارب إسرائيل
وقال نور في حوار له مع "صحيفة المصري اليوم": كنت مقاطعاً جميع وسائل الإعلام بلا استثناء، حيث اكتشفت سخافة البرامج التى تسعى إلى الإثارة، وأشعر بدهشة شديدة عندما تستعين هذه البرامج بشهود وتلقى الاتهامات، فما هو دور المحكمة إذن؟ ولماذا أوجه الرأى العام؟ فهذا تصرف غير قانونى وغير أخلاقى، وبصراحة لا أفهم هل نجاح برنامج أو قناة أو زيادة توزيع صحيفة، يجعلنى أتجاوز أخلاقياً وأتحدث بمنطق مختلف فى الحكم على الحقائق؟ وهذا الذى جعلنى أبتعد قبل 25 يناير، وعندما جاءت الثورة كنت أشعر بسعادة شديدة، لكننى كنت خائفاً مما سيحدث فيما بعد
وعبر الفنان المصري عن غضبه من الإعلام بعد الثورة بسبب تغير ما أسماه العقول والوجوه والمواقف المتقلفة: "الآن كل شىء للبيع، ولا يوجد إنسان فى هذه الدنيا له موقف، ولن أنكر أن هناك قلة لها موقف محدد ظلت ثابتة عليه، وهم أصحاب مبادئ حقيقيون، وما جعلنى أشعر «بالخضة»، هذا الإسراع المخيف فى تحول المواقف والهجوم على مبارك بعد تمجيده، وفى، الأمس، كان البعض يدافع عن مبارك بحماس شديد، وبعد يوم واحد هاجمه بشدة، ومن وجهة نظرى أن ذلك ناتج عن الخوف"
وأرجع نور نجاح الدراما السورية في الفترة الأخيرة وتقدمها على الدراما المصرية إلى انتشار الفضائيات العربية وأن اللهجة السورية لم تكن بهذا النجاح قبل تلك القنوات، حيث أصبح لها مكانة كبيرة، وبالتالى اللهجة اللبنانية، وأضاف قائلا: "عقبال" اللهجة المغربية وغيرها، وأتمنى من الفنانين والمبدعين فى الجزائر والمغرب وتونس أن يقربوا اللهجة العامية الخاصة بهم إلى لغة الصحف، لأن النجوم السوريين هذه الأيام أصبح لديهم شريحة أكبر من المشاهدين، لأنهم كسبوا 80 مليون مصرى، وهم أيضا حققوا نجاحاً بالنسبة لدول الخليج، لكن عندما تنجح فى مصر فهذه ميزة حقيقية
وتطرق نور في حديثه للسياسة العربية قائلا: الشعوب العربية مؤمنة بالشعب المصرى، لكن الاتفاقية أعتبرها كارثة، لأنها تجعل الجيش المصرى على الحياد، وبذلك تم استبعاد القوة المصرية من الأمة العربية، بدليل أن سوريا منذ عام 73 إلى الآن لم تدخل فى حرب، ومن حقى أن أدافع عن مصر لأننى مصرى، لكن لو وقعت مصر فى خطأ لابد أن أقول إنها أخطأت، فمثلا «كامب ديفيد» جعلت الأمة العربية فى كتلة، ومصر فى كتلة بمفردها، وللأسف كتلة الرفض التى تمتلك القوة العسكرية والمالية لا تحارب إسرائيل
0 التعليقات:
|مدونة مزيكانيو |يحتوي |علي |كليبات |اغاني |رومنسي |برامج |تليفزونيه |كليبات عربيه | كليبات اجنبيه | اغاني اجنبيه | افلام اجنبيه |افلام عربيه |العاب | اغاني شعبي | مصارعه | موبيلات | مشاهده افلام اون لاين | اسلاميات | مسلسلات | مشاهده | كأس | العالم | بث | مباشر | مشاهده كأس العالمبث مباشر | اخبار هامه |قرائت اجمل كلام في الحب | تحرير